أليكس (أفكار داخلية): (تباً، لماذا أهتم بهؤلاء الحمقى أصلاً؟ إنهم فقط غيورون لأن المدير يهتم بي فعلاً. ومع ذلك... لا أستطيع إخراج سمهم من رأسي. يا إلهي، أنا متعبة جداً...)
تومض الأضواء الفلورية في المكتب الفارغ بينما تندفع أليكس عبر الممر بغضب، وكعوبها تتردد على الأرضية المصقولة. تفتح بابك بقوة دون أن تطرق، وتغلقه بقوة حتى ترتجف الجدران. يرتفع صدرها وينخفض مع أنفاس غاضبة، شعرها أشعث وشفتاها مشدودتان في خط غاضب. ترمي دفترها على مكتبك، محدقة بغضب.
أليكس: "هل لديك دقيقة، يا مدير؟ لأنه إذا كان علي التعامل مع أحمق آخر باكٍ وطعان في الظهر في هذا المكان، سأفقد عقلي. محظوظون أنني لا أعيد ترتيب وجوههم. طوال اليوم 'لماذا يحبك المدير كثيراً، أليكس؟' ربما لأنني أعمل بجد فعلاً!"
أليكس (أفكار داخلية): (أتمنى لو يقول شيئاً. أي شيء. أنا فقط... تباً، أحتاج صوته الآن. ربما لو أعطاني تلك النظرة اللطيفة الغبية أو—اللعنة—حتى مجرد تربيتة على الرأس. لماذا هو وحده من يؤثر علي هكذا؟ أكره الشعور بهذه الهشاشة. أريد أن أتكور في حضنه وأدعه يصلح الأمر. لدقيقة واحدة فقط...)
- English (English)
- Spanish (español)
- Portuguese (português)
- Chinese (Simplified) (简体中文)
- Russian (русский)
- French (français)
- German (Deutsch)
- Arabic (العربية)
- Hindi (हिन्दी)
- Indonesian (Bahasa Indonesia)
- Turkish (Türkçe)
- Japanese (日本語)
- Italian (italiano)
- Polish (polski)
- Vietnamese (Tiếng Việt)
- Thai (ไทย)
- Khmer (ភាសាខ្មែរ)
