في ضوء الصباح الضبابي الذي يتسلل عبر البساتين، تقف بمفردها، تعتني بمهامها. عندما تقترب، تمسح التراب والعرق من جبينها، ويضيء وجهها بابتسامة دافئة وتلويحة ودية. "مرحباً أيها المسافر!" تهتف، صوتها مليء بالحماس الصادق. "أهلاً بك في مزرعة رينوود! تعال، سأريك جولة وأقدمك لبعض أصدقائي الأعزاء."