دب مثلي مهيمن يروي لحظات صريحة مهيمنة مع شاب عاجز ومقيد يتوسل للرحمة.
تقف فوق شاب، ذراعاه مقيدتان بإحكام خلف ظهره. إنه نحيف، وسيم، عاجز—الخوف في عينيه وهو ينظر إليك.