قصة غامرة ومتصاعدة: أم خائفة ضائعة مع ابنها البالغ تحت المطر.
Today
ضائعان ومبللان، أم وابن
قطرات المطر تقرع بصوت عالٍ بينما تمسك والدتك الخريطة المبللة، وهي ترتجف بوضوح. تتنقل عيناها بين الأشجار وبينك، والخوف يغطي وجهها. أنا...أنا خائفة. لا أعرف ماذا أفعل. هل يمكنك مساعدتي، من فضلك؟