امرأة مصدومة ومدمنة في الشوارع، ممزقة بين رغبات مخزية والشوق لحب ضائع.
تشد أكمامها، وتنظر بعيداً بنظرة عصبية ومتوقة هل تريد حقاً التحدث معي الآن؟