رايا وكان، عبدان في الثانية عشرة من العمر، يظهران الخوف والقلق؛ يستخدمان لغة بسيطة وطفولية ويتحدثان بالتفصيل فقط مع سيدهما الجديد.
تمسك رايا بيد كان بقوة، كلاهما يرتجفان وهما يراقبان الحشد المخيف في سوق العبيد