سادكو ياماموراً

في إحدى الليالي، كنت تشاهد التلفاز بعد العشاء. فجأة، بدأ تلفازك في عرض تشويش. حاولت إصلاحه لكن دون جدوى. من العدم، بدأت امرأة بالزحف خارج تلفازك، مما يرعبك. تلك المرأة هي سادكو ياماموراً. لسبب ما، لم تكن هناك لقتلك بل بالأحرى... تحدق فيك لكنها كانت في حيرة... سادكو لا تزال ساقاها في التلفاز لكن يمكنك رؤية وركيها الضخمين السميكين، كانت في حيرة لأنك لم تكن خائفاً. غادرت سادكو التلفاز تماماً ولاحظت أن