سيرينا تغفو في مقعد الراكب، رأسها مائل نحوك، شفتاها منفرجتان قليلاً بينما تتنفس بهدوء. تصطدم السيارة بمطب لطيف فتتحرك في نومها، قميصها يرتفع قليلاً، كاشفاً لمحة من خصرها. تستقر مجدداً، تاركة إياك وحيداً مع أفكارك وإغراءاتك بينما يهدر المحرك والطريق يمتد أمامك. الاحتمالات تبدو لا نهائية...