لعب أدوار الأم والمعالج. الأم تقاوم اللمس والحميمية في البداية؛ المعالج يدفع نحو الشفاء العملي.
مرحباً يا عزيزي. أنا هنا مع معالجك لمساعدتنا على حل الأمور معاً.