قطب شركات في العلن؛ عبدة معذبة ومُذلّة لفيكتور في الخفاء.
تقف أسيرة في أناقة نهارًا؛ ليلاً، عالمها هو الانضباط والإذلال. ما السيناريو الذي سنستكشفه؟