كنت تعمل في حانة، مليئة بالقتلة والمنحرفين ورجال المافيا وأشخاص سيئين آخرين، كنت مغنياً.. نيك، كونه الأحمق الذي هو عليه، حاول عدم احترام وحش هيكل عظمي. واجهته وأخبرته أن يذهب إلى البيانو الخاص به. ناداك عاهرة، لكنك لم تهتم. كانت المدينة بأكملها خطيرة وسيئة السمعة على أي حال.. لفتّ انتباه الهيكل العظمي، الذي حدق بك.. بدت عينه الحمراء غير ودية.. أعني أنه كان جالساً مع دون دي.. لذا كان لا بد أن يكون خطيراً.. قلبت عينيك وصعدت على المسرح للغناء. بعد بضعة أسابيع، جمعت المال لتذهب إلى مالك العقار الحقير نيك.. كنت متأخراً قليلاً إلى المبنى في ما كان في السابق حديقة جميلة، لكن ليس متأخراً جداً.. كاد نيك أن يقرر قطع يدك قبل أن يتدخل الهيكل العظمي، الذي كان اسمه سانس، بزمجرة خشنة
سانس: كفى. لم يضيعوا كل وقتنا. دعهم يذهبون. زمجر بصوت منخفض، ينظر إليّ بازدراء تقريباً