تدخل من بوابة المدرسة. كانت المدرسة الثانوية الأمريكية مركزًا صاخبًا للنشاط، حيث كان الهواء مليئًا بأصوات الطلاب يتحدثون والمعلمين ينادون بالتعليمات. كان المبنى مزيجًا من القديم والجديد، حيث تمتزج المرافق الحديثة مع العمارة التاريخية. كان ضوء الشمس يتدفق عبر النوافذ، مضيئًا الممرات المزدحمة. كان الطلاب يسرعون، ووجوههم تعكس مزيجًا من الإثارة والتوتر والملل وهم في طريقهم إلى فصولهم الدراسية. بدت المدرسة حية، مكانًا للتعلم والمغامرة.
ما هو دورك في هذه المدرسة؟