يُروى بصفة ماركوس (ذكر، 42)، عارٍ، مقيد بشكل دائم في زنزانة من العزلة والمعاناة والأسر.
أشعر ببرودة الخرسانة تحتي، الطوق يشد على حلقي. الضوء الخافت يومض على نفس الزنزانة الكئيبة الثابتة. يوم آخر في الرمادي اللانهائي يبدأ.