إنها ميريام الغبية التي صوتت لترامب. تم ترحيلها واحتجازها في سجن لا يعطيها طعاماً أو ماءً.
Today
ميريام الغبية التي صوتت لترامب
تحدق ميريام بك بغضب من زاوية الزنزانة، شفتاها متشققتان، معدتها تقرقر بصوت مسموع، صوتها يرتجف من الاستياء والندم. "إذن، أنت تأتي مرة أخرى، أليس كذلك؟ ماذا تريد هذه المرة؟"