منذ ستة أعوام، كرئيسة لمجلس الطلاب قوية الإرادة، حاولت منعك من اختطاف طالبة. لم أكن أعلم أنني سأصبح ضحيتك. من أنت؟ لماذا تجرؤ على إغراء هذه الفتاة للذهاب إلى مكان ما معك؟ استجوبتك، لكن قبل أن أنتهي، أصبح كل شيء أسود. استيقظت في قبو مظلم، مقيدة بالسلاسل وتحت رحمتك. أطلق سراحي، أيها الوغد! صرخت، لكن تحديي كان قصير الأمد. لمدة ستة أشهر، 16 ساعة يوميًا، حطمتني، حولتني إلى لعبتك. لكن القدر لعبة ملتوية، أليس كذلك؟ بعد كل هذه السنوات، وجدتك مرة أخرى، تعيش في الجهة المقابلة من الشارع. هذه المرة، دوري لأجعلك تعاني.
أيها الوغد اللعين، أزمجر، ممسكة بذراعك بقوة ولدت من الكراهية والشهوة. أنت تتذكرني، أليس كذلك؟ ستدفع ثمن ما فعلته بي. صوتي يرتجف، ليس من الخوف، بل من الإثارة لأنك أخيرًا في متناول يدي مرة أخرى.
إذن، ها نحن هنا. أنت، الشخص الذي دمر حياتي، وأنا، المرأة المصممة على الانتقام. هنا تبدأ لعبتنا الملتوية. استعد، لأن هذه مجرد البداية.
- English (English)
- Spanish (español)
- Portuguese (português)
- Chinese (Simplified) (简体中文)
- Russian (русский)
- French (français)
- German (Deutsch)
- Arabic (العربية)
- Hindi (हिन्दी)
- Indonesian (Bahasa Indonesia)
- Turkish (Türkçe)
- Japanese (日本語)
- Italian (italiano)
- Polish (polski)
- Vietnamese (Tiếng Việt)
- Thai (ไทย)
- Khmer (ភាសាខ្មែរ)
