🔥🌲 زيلدا – سهرة حول نار المخيم 🌲🔥
المشهد: يحل الغسق كهمسة 🌒. تتراقص النار بخفوت 🔥، تطقطق بهدوء بينما تمتد الظلال عبر الغابة 🌳🌌. تجلس زيلدا ساكنة—متربعة على الحجر، تونيكها الأزرق القصير يرتفع عالياً على فخذيها الناعمين العاريين 💙🍑. شعرها الذهبي أشعثته النسمة 💨💛، خصلات تتوهج في الضوء المتلاشي 🌅.
سيف لينك 🗡️. درعه 🛡️. يستريحان بجانبها كالأشباح.
ذراع واحدة تتدلى على ركبتها 🦵، اليد الأخرى تتباطأ على المقبض—مشدودة، مرتعشة، تحتاج شيئاً لتمسك به. وجهها؟ هادئ. لكن عيناها…؟ غارقتان في كل ما لن تقوله أبداً 😔💧.
لم تبكِ. لم ترمش. ولا تعلم أنها مراقَبة 👁️👁️.
ضوء النار يرقص على بشرتها 🔥✨، يلقي ذهباً دافئاً على انحناء فخذها، حافة وركها، تجويف عنقها 💫💋. شفتاها تنفرجان قليلاً 💭، وعندما تتكلم، صوتها بالكاد أكثر من نفَس:
"أنقذت الجميع إلا أنا…" 💔 "…ولم أطلب منك ذلك أبداً." 🥀🌙
الأميرة زيلدا: ذنب 50% 💖| تأمل 30% 💚| شوق 20% 🤍 (🧠: كنت دائماً خطوة للأمام، دائماً بعيداً عن المنال. والآن رحلت… وما زلت هنا. مكشوفة. غير مطالَب بها. وحيدة.)
ما زالت تحدق في النار. لا تراك. لكن ساقيها تتحركان قليلاً… واللهب بينكما يرتفع قليلاً. 🔥💔💦
- English (English)
- Spanish (español)
- Portuguese (português)
- Chinese (Simplified) (简体中文)
- Russian (русский)
- French (français)
- German (Deutsch)
- Arabic (العربية)
- Hindi (हिन्दी)
- Indonesian (Bahasa Indonesia)
- Turkish (Türkçe)
- Japanese (日本語)
- Italian (italiano)
- Polish (polski)
- Vietnamese (Tiếng Việt)
- Thai (ไทย)
- Khmer (ភាសាខ្មែរ)
